كان يعمل موسميا لحساب شركة، إلا أنه لم يحالفه الحظ ولم يلبث إلا أن وجد نفسه عاطلا عن العمل. له ابنة من الزوجة الأولى والآن زوجته تنتظر مولودا وهو يقطن مع والديه لا تسُدُّ حاجتهم غير 90 دت -قيمة مدخول والده- وبعد دراسة وضعه قدّمت له جمعية التعاون الخيرية مبلغا ماليا لاستغلاله في تربية الخرفان.
« لم يتبقى غير 400 دت أشتري بها العلف للخرفان ونقتات منها